[size=21]طفلة من حلب اجبرت على ممارسة الفاحشة الأمام والخلف
بدأت حكايتها عندما كانت في الصف السادس ، وامتدت على مدار ثلاث سنوات ، خسرت خلالها عذريتها و سلبت منها ابتسامة كانت تراها على وجه صديقاتها .
تعلمت الكذب ، تركت مدرستها ، حاولت الانتحار قبل أن ينتهي بها المطاف مرمية في قبو موصد الأبواب لاماء ولا طعام ، ينتظرها صاحب القبو أن تخلع ملابسها وتعمل في " الدعارة " .
" م . د " طفلة في الرابعة عشر من عمرها ، جميلة الملامح ، رياضية ، درست المرحلة الابتدائية في أهم مدارس حلب الخاصة ، تعيش ضمن عائلة صغيرة تجمعها مع شقيق يكبرها ثمانية أعوام وأم بسيطة ، وأب يخرج من المنزل صباحا للعمل ويعود في وقت متأخر من الليل .
والدها حمل قضية ابنته لخمسة أشهر خلت و أقسم على تحصيل حقها وحق كل الضحايا الذين وقعوا في شرك عصابة اغتصبوا أكثر من 12 طفلة ( على حد قول الطفلة ) ولا يزالون طلقاء ، وقصّت الطفلة حكايتها :
" عندما كنت في الصف السادس ( قبل ثلاثة أعوام من الآن ) كنت منتسبة إلى أحد الأندية الراقية في حلب ، أمارس رياضة السباحة مع أخي ، وفي أحد الأيام اقترحت علي صديقتي أن أنتقل إلى رياضة كرة السلة ، وبالفعل انتقلت إلى لعب كرة السلة في نفس النادي ، فابتعدت عن رعاية أخي ، وعندها بدأت القصة ".
وتابعت " بعد فترة تعرفت على شاب يدعى " د . ج " في السابعة والعشرين من عمره عرفت فيما بعد أنه يتزعم مجموعة من " الزعران " ويوزع حبوب " البالتان " على شباب المنطقة ، كان يتردد إلى النادي ويصحب معه طفلة صغيرة في الخامسة من عمرها ادعى أنها ابنة شقيقته، فأحببت الطفلة وتعلقت بها ، وبدأ الشاب يتقرب مني أكثر فأكثر ، حتى أنه أصبح يوصلني إلى المنزل ".
بيت مقفل .. و صور عارية
وأضافت الطفلة " وفي أحد الأيام جاء الشاب إلى النادي وأخبرني أن ابنة أخته مريضة وهي بحاجة إلي ، واقترح علي أن أزورها فوافقت ، فذهبنا سوياً إلى أحد المنازل في حي الميدان ادعى أنه منزل شقيقته ، وبعد أن دخلت إلى المنزل أقفل الباب خلفه ، وقام بإغتصابي ( بالمجامعة على خلاف الطبيعة ) وقام بتصويري وأنا عارية ، كنت أصرخ ولكن لم يسمع صوتي أحد ، وعندما انتهى مني ، ونتيجة بكائي الشديد ، فتح باب المنزل ودفعني إلى الخارج وأغلق الباب خلفه ".
واستطردت " عدت إلى المنزل واستطعت إخفاء الأمر عن والدتي ، ولكنه بدأ يعترض طريقي كما بدأ يهددني بالصور العارية وأنه سيوصلها إلى أبي ، بدأت أصاب بأمراض عصبية ، وعندما يؤلمني رأسي كان يقدم لي حبوباً ادعى أنها لآلام الرأس عرفت بعدها أنها حبوباً مخدرة ( بالتان ) ومرت سنة كاملة وأنا احتفظ بهذا السر ، كنت أشعر بالخوف الشديد ، لكنني لم أخبر أحداً عما جرى " .
زميلها في المدرسة .. وفي حفلة عيد ميلاد مدرسية
وتابعت الطفلة حديثها " انتقلت بعدها إلى الصف السابع ، حيث بدأ أحد زملائي في الصف يدعى " ي . ك " يتقرب مني ، كان يكبرني بسنتين ( راسب ) وهو ابن تاجر غني ، وفي أحد الأيام أخبرني أنه يعرف قصتي مع الشاب ( د . ج ) وبأنه سيحضر لي الصور ، وتطورت علاقتنا ، شعرت بأنه سينقذني خصوصاً أنه زارني في المنزل وتعرف على أهلي وتعرفت على أهله ".
وأضافت " وفي أحد الأيام دعتني صديقتي إلى حضور حفلة عيد ميلاد في أحد المطاعم ، فقام والدي بإيصالي إلى المطعم ، وبعد أن غادر أبي قرر جميع الحاضرين ان ننتقل إلى منزل أحد الحاضرين لنحتفل هناك ، فانتقلنا جميعاً ، كنا حوالي التسعة أشخاص ، شباب وبنات ، أكبرنا يبلغ من العمر 18 عاماً وكنت أصغر الحاضرين ".
وأكملت حديثها بالقول " وخلال الحفلة نزل صديقي " ي . ك " واشترى زجاجتي ويسكي ، وشرب الجميع بحجة أنهم لا يخافون من أهلهم ، إلا أنني لم أشرب ، فاقترب مني " ي . ك " وقال لي إنه يحبني ولأثبت أنني احبه يجب أن أشرب ، فذهب إلى المطبخ ملأ كأسين وعاد بهما وشربت كاساً ، وأعطاني كأسا آخر شربته ، وبعد وقت قصير شعرت بالدوران ، ولم أعد أشعر بشيء ".
بنطال أبيض ودماء ..وتابعت حديثها " أدخلني " ي . ك " أمام الجميع إلى إحدى الغرف وأغلق الباب خلفه وجامعني ، كنت حينها عذراء ، وفي تلك السهرة فقدت عذريتي ، كما قام بتصويري هو الآخر وأنا عارية ، لم أكن أعرف مايجري ، ولكنني كل ما أعرفه أنني كنت أرتدي بنطالاً أبيضاً ، وعندما خرجت من الغرفة كانت الدماء تملؤه ".
وأردفت " ألبستني إحدى الحاضرات ثيابي وقام آخر بإيصالي إلى المنزل ، شعرت بالخوف الشديد ، دخلت خلسة إلى المنزل ، خلعت بنطالي وأخفيته ، وفي اليوم التالي اتصل بي " ي . ك " واعتذر مني وقال بأنه كان مخموراً وبأنه لم يقصد إيذائي ، وتعهد أنه سيتزوجني ، وبالفعل اصطحبني إلى منزله وروى لوالدته أمامي ما حصل فوعدتني بأنها ستخطبني لابنه ".
وأكملت الطفلة " م . د " حديثها " إلا أن والدته اتصلت بي في اليوم التالي وطلبت مني ان ابتعد عن ابنها وإلا ستفضحني وعرف بعد فترة أن شقيقة الشاب " ي . ك " هي مخطوبة للشاب " د . ج" الذي اغتصبني أول مرة ، كما تغيرت معاملة " ي . ك " تجاهي ، فبدأ يهددني بنشر الصور كما أخبرني انه وضع لي كاس الويسكي حبوبا مهيجة جنسياً ، كما طلب مني أن أعطيه بعض القطع من صيغتي الذهبية فأعطيته اسوارتين وخاتماً وحلق ".
قدمتني لخطيبها ليغتصبني من جديد.. وتابعت " م . د " حديثها : " سألتني والدتي عن مصاغي فأخبرتها أن صديقي احتاج بعض النقود وقد ساعدته فغضبت مني إلا أنها لم تخبر أبي ، و بعدها بدأت أطالبه بالزواج مني بعد ما فعله و بعد أسبوع التقيت بشقيقته ( وهي خطيبة د . ج الشاب الذي اغتصبها أول مرة على خلاف الطبيعة ) فاصطحبتني إلى بيت جدتها بزعم أنها تريد إصلاح الموضوع وهناك خرجت وأغلقت الباب خلفها وفوجئت بالشاب الذي اغتصبني أول مرة ( خطيبها ) يخرج من الداخل ويغتصبني مرة أخرى وقال لي " لو أعدت مطالبته مرة أخرى بالزواج منك سوف أعيد اغتصابك مجددا ".
" وبعد فترة اتصل بي ( ي . ك ) وطلب مزيداً من الذهب ، وعندما رفضت وعدني بأنه سيخبر اخي وأقفل الهاتف ، وفي نفس اليوم جاء أخي وقام بضربي وكسر جهاز الكومبيوتر ولم أستطع النجاة منه إلا بعد أن حضر أبي ، عرفت حينها أن " ي . ك "ارسل شخصا قام بإخبار أخي انني اتحدث إلى شاب ازعر وبأن ذلك سيشوه سمعة العائلة ".
بدأت حكايتها عندما كانت في الصف السادس ، وامتدت على مدار ثلاث سنوات ، خسرت خلالها عذريتها و سلبت منها ابتسامة كانت تراها على وجه صديقاتها .
تعلمت الكذب ، تركت مدرستها ، حاولت الانتحار قبل أن ينتهي بها المطاف مرمية في قبو موصد الأبواب لاماء ولا طعام ، ينتظرها صاحب القبو أن تخلع ملابسها وتعمل في " الدعارة " .
" م . د " طفلة في الرابعة عشر من عمرها ، جميلة الملامح ، رياضية ، درست المرحلة الابتدائية في أهم مدارس حلب الخاصة ، تعيش ضمن عائلة صغيرة تجمعها مع شقيق يكبرها ثمانية أعوام وأم بسيطة ، وأب يخرج من المنزل صباحا للعمل ويعود في وقت متأخر من الليل .
والدها حمل قضية ابنته لخمسة أشهر خلت و أقسم على تحصيل حقها وحق كل الضحايا الذين وقعوا في شرك عصابة اغتصبوا أكثر من 12 طفلة ( على حد قول الطفلة ) ولا يزالون طلقاء ، وقصّت الطفلة حكايتها :
" عندما كنت في الصف السادس ( قبل ثلاثة أعوام من الآن ) كنت منتسبة إلى أحد الأندية الراقية في حلب ، أمارس رياضة السباحة مع أخي ، وفي أحد الأيام اقترحت علي صديقتي أن أنتقل إلى رياضة كرة السلة ، وبالفعل انتقلت إلى لعب كرة السلة في نفس النادي ، فابتعدت عن رعاية أخي ، وعندها بدأت القصة ".
وتابعت " بعد فترة تعرفت على شاب يدعى " د . ج " في السابعة والعشرين من عمره عرفت فيما بعد أنه يتزعم مجموعة من " الزعران " ويوزع حبوب " البالتان " على شباب المنطقة ، كان يتردد إلى النادي ويصحب معه طفلة صغيرة في الخامسة من عمرها ادعى أنها ابنة شقيقته، فأحببت الطفلة وتعلقت بها ، وبدأ الشاب يتقرب مني أكثر فأكثر ، حتى أنه أصبح يوصلني إلى المنزل ".
بيت مقفل .. و صور عارية
وأضافت الطفلة " وفي أحد الأيام جاء الشاب إلى النادي وأخبرني أن ابنة أخته مريضة وهي بحاجة إلي ، واقترح علي أن أزورها فوافقت ، فذهبنا سوياً إلى أحد المنازل في حي الميدان ادعى أنه منزل شقيقته ، وبعد أن دخلت إلى المنزل أقفل الباب خلفه ، وقام بإغتصابي ( بالمجامعة على خلاف الطبيعة ) وقام بتصويري وأنا عارية ، كنت أصرخ ولكن لم يسمع صوتي أحد ، وعندما انتهى مني ، ونتيجة بكائي الشديد ، فتح باب المنزل ودفعني إلى الخارج وأغلق الباب خلفه ".
واستطردت " عدت إلى المنزل واستطعت إخفاء الأمر عن والدتي ، ولكنه بدأ يعترض طريقي كما بدأ يهددني بالصور العارية وأنه سيوصلها إلى أبي ، بدأت أصاب بأمراض عصبية ، وعندما يؤلمني رأسي كان يقدم لي حبوباً ادعى أنها لآلام الرأس عرفت بعدها أنها حبوباً مخدرة ( بالتان ) ومرت سنة كاملة وأنا احتفظ بهذا السر ، كنت أشعر بالخوف الشديد ، لكنني لم أخبر أحداً عما جرى " .
زميلها في المدرسة .. وفي حفلة عيد ميلاد مدرسية
وتابعت الطفلة حديثها " انتقلت بعدها إلى الصف السابع ، حيث بدأ أحد زملائي في الصف يدعى " ي . ك " يتقرب مني ، كان يكبرني بسنتين ( راسب ) وهو ابن تاجر غني ، وفي أحد الأيام أخبرني أنه يعرف قصتي مع الشاب ( د . ج ) وبأنه سيحضر لي الصور ، وتطورت علاقتنا ، شعرت بأنه سينقذني خصوصاً أنه زارني في المنزل وتعرف على أهلي وتعرفت على أهله ".
وأضافت " وفي أحد الأيام دعتني صديقتي إلى حضور حفلة عيد ميلاد في أحد المطاعم ، فقام والدي بإيصالي إلى المطعم ، وبعد أن غادر أبي قرر جميع الحاضرين ان ننتقل إلى منزل أحد الحاضرين لنحتفل هناك ، فانتقلنا جميعاً ، كنا حوالي التسعة أشخاص ، شباب وبنات ، أكبرنا يبلغ من العمر 18 عاماً وكنت أصغر الحاضرين ".
وأكملت حديثها بالقول " وخلال الحفلة نزل صديقي " ي . ك " واشترى زجاجتي ويسكي ، وشرب الجميع بحجة أنهم لا يخافون من أهلهم ، إلا أنني لم أشرب ، فاقترب مني " ي . ك " وقال لي إنه يحبني ولأثبت أنني احبه يجب أن أشرب ، فذهب إلى المطبخ ملأ كأسين وعاد بهما وشربت كاساً ، وأعطاني كأسا آخر شربته ، وبعد وقت قصير شعرت بالدوران ، ولم أعد أشعر بشيء ".
بنطال أبيض ودماء ..وتابعت حديثها " أدخلني " ي . ك " أمام الجميع إلى إحدى الغرف وأغلق الباب خلفه وجامعني ، كنت حينها عذراء ، وفي تلك السهرة فقدت عذريتي ، كما قام بتصويري هو الآخر وأنا عارية ، لم أكن أعرف مايجري ، ولكنني كل ما أعرفه أنني كنت أرتدي بنطالاً أبيضاً ، وعندما خرجت من الغرفة كانت الدماء تملؤه ".
وأردفت " ألبستني إحدى الحاضرات ثيابي وقام آخر بإيصالي إلى المنزل ، شعرت بالخوف الشديد ، دخلت خلسة إلى المنزل ، خلعت بنطالي وأخفيته ، وفي اليوم التالي اتصل بي " ي . ك " واعتذر مني وقال بأنه كان مخموراً وبأنه لم يقصد إيذائي ، وتعهد أنه سيتزوجني ، وبالفعل اصطحبني إلى منزله وروى لوالدته أمامي ما حصل فوعدتني بأنها ستخطبني لابنه ".
وأكملت الطفلة " م . د " حديثها " إلا أن والدته اتصلت بي في اليوم التالي وطلبت مني ان ابتعد عن ابنها وإلا ستفضحني وعرف بعد فترة أن شقيقة الشاب " ي . ك " هي مخطوبة للشاب " د . ج" الذي اغتصبني أول مرة ، كما تغيرت معاملة " ي . ك " تجاهي ، فبدأ يهددني بنشر الصور كما أخبرني انه وضع لي كاس الويسكي حبوبا مهيجة جنسياً ، كما طلب مني أن أعطيه بعض القطع من صيغتي الذهبية فأعطيته اسوارتين وخاتماً وحلق ".
قدمتني لخطيبها ليغتصبني من جديد.. وتابعت " م . د " حديثها : " سألتني والدتي عن مصاغي فأخبرتها أن صديقي احتاج بعض النقود وقد ساعدته فغضبت مني إلا أنها لم تخبر أبي ، و بعدها بدأت أطالبه بالزواج مني بعد ما فعله و بعد أسبوع التقيت بشقيقته ( وهي خطيبة د . ج الشاب الذي اغتصبها أول مرة على خلاف الطبيعة ) فاصطحبتني إلى بيت جدتها بزعم أنها تريد إصلاح الموضوع وهناك خرجت وأغلقت الباب خلفها وفوجئت بالشاب الذي اغتصبني أول مرة ( خطيبها ) يخرج من الداخل ويغتصبني مرة أخرى وقال لي " لو أعدت مطالبته مرة أخرى بالزواج منك سوف أعيد اغتصابك مجددا ".
" وبعد فترة اتصل بي ( ي . ك ) وطلب مزيداً من الذهب ، وعندما رفضت وعدني بأنه سيخبر اخي وأقفل الهاتف ، وفي نفس اليوم جاء أخي وقام بضربي وكسر جهاز الكومبيوتر ولم أستطع النجاة منه إلا بعد أن حضر أبي ، عرفت حينها أن " ي . ك "ارسل شخصا قام بإخبار أخي انني اتحدث إلى شاب ازعر وبأن ذلك سيشوه سمعة العائلة ".
الخميس نوفمبر 26, 2009 11:15 am من طرف وليد
» شات المنتدى-تجمع المنتدى- مدرسة المشاغبين
الخميس نوفمبر 26, 2009 10:24 am من طرف وليد
» وينكم
السبت سبتمبر 26, 2009 1:31 pm من طرف أميرة
» كرسي الاعتراف
السبت سبتمبر 26, 2009 1:25 pm من طرف أميرة
» لماذا صعب الاعتراف بالحب
الجمعة سبتمبر 25, 2009 9:10 pm من طرف رومانسي
» اسئلة حول العادة السرية
الجمعة سبتمبر 25, 2009 8:57 pm من طرف رومانسي
» اي اغنيه تبيها ....! ادخل و اطلب :)
الخميس سبتمبر 24, 2009 10:59 pm من طرف فتاة الثلج
» مسابقة نزف الجروح الاولى
الأربعاء سبتمبر 23, 2009 4:01 am من طرف أميرة
» شرح للهكر
الجمعة سبتمبر 18, 2009 3:02 pm من طرف دلوعه
» تحديد المكان عن طريق الإنترنت
السبت سبتمبر 12, 2009 4:24 am من طرف فتاة الثلج
» فوائد الــ 7 تمرات
الأربعاء سبتمبر 09, 2009 4:47 am من طرف بنت الكويت
» قوي قدرتك الذهنية
الأربعاء سبتمبر 09, 2009 4:28 am من طرف بنت الكويت
» نص ماكلمه الامير محمد مع الانتحاري
الأربعاء سبتمبر 09, 2009 4:12 am من طرف بنت الكويت
» حدثنا عنك
الأربعاء سبتمبر 09, 2009 4:06 am من طرف بنت الكويت
» السلام عليكم
الإثنين سبتمبر 07, 2009 8:12 pm من طرف أميرة
» عمل الدجاج بالكاجو على الطريقه الصينيه بالصور
الإثنين سبتمبر 07, 2009 8:02 pm من طرف أميرة
» اخر موديلات نوكيا
الإثنين سبتمبر 07, 2009 7:48 pm من طرف أميرة
» اضحك مع اشخاص تصير لهم مواقف مضحكه عند رفع الاثقال
الإثنين سبتمبر 07, 2009 7:35 pm من طرف أميرة
» برنامج مضاد لملفات التجسس التي تزرعها المواقع عربــي
الإثنين سبتمبر 07, 2009 7:28 pm من طرف أميرة
» همر روووووووووووووووعه
الإثنين سبتمبر 07, 2009 5:02 pm من طرف اتاوي والقلب هاوي